العودة   نجاح نت > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي

المنتدى الاسلامي خاص بكل ما يتعلق بديننا الاسلامي من خطب ومحاضرات واناشيد إسلامية وكدلك أدعية وصور اسلامية وما اليه

إضافة رد
أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع
قديم 02-23-2012, 08:54 PM
  #1
N-Kyo
إدارة نجــــــــــاح نت
 الصورة الرمزية N-Kyo
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الدولة: نجــــــــــــــــاح نت
المشاركات: 2,465
N-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to all
افتراضي المقارنة بين الحسنات والسيئات


مرحبا بكم في منتداكم نجاح نت

المقارنة بين الحسنات والسيئات

لا شك أن الحسنات والسيئات لا تستوي عند الله ولا من يتصف بهذه الصفتين وقد ورد ذكر هاتين الصفتين في آيات متفرقة في كتاب الله وفي سور متعددة منها ما هي مقرونة بآية واحدة ومنها ما هو متتابع في آيات ومنها ما هو متفرق في السورة الواحدة ومنها ما هو يدفع الآخر وكذلك يوم القيامة توزن الحسنات في كفة والسيئات في كفة أخرى وقد يميل أحدهما بالآخر قال تعالى : ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) ( الأنبياء:47) ويقول تعالى : ( فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (102 ) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103 ) ( المؤمنون ) فمن يعمل السيئات ليس كمن يعمل الحسنات سواء كان ذلك في الدنيا أو في الآخرة فإن بين ذلك عند الله فرق كبير قال جل وعلا : ( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ) (الجاثـية:21) فهو سبحانه وتعالى يخبرنا ويبين لنا أنه سبحانه لا يساوي بين من اجترح السيئات وعمل الصالحات لا في الدنيا ولا في الآخرة بل ساء ظنهم بالله وبعدله أن يساوي بين الأبرار والفجار ، ولذلك قال المولى جل شأنه : ( بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (81 ) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (82 ) (البقرة )يقول الله تعالى ليس الأمر كما تمنيتم ولا كما تشتهون بل الأمر أنه من عمل سيئة وجاء يوم القيامة وليست له حسنة بل جميع أعماله سيئات فهذا من أهل النار أما من آمن بالله ورسوله وعمل من صالحات من العمل الموافق للشريعة فهو من أهل الجنة، وقد يبتلي الله الخلق بالحسنات والسيئات قـال تعالى : ( وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَماً مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ) ( الأعراف : 168) فالمولى عز وجل قد يبتلي العباد باليسر والعسر لعلهم يرجعون عما هم عليه مقيمون من الردى ويرجعون إلى ما خلقوا من أجله من العبادة والهدى ، ومن رحمة الله جل وعلا بعباده أنه يضاعف الحسنات أضعافاً كثيرة لصاحبها ، أما السيئة فإنه سبحانه يكتبها على صاحبها بسيئة واحدة ولا يضاعفها عليه فقد قال تعالى : ( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فـَلا يُجـْزَى إلاّ مِثْلَهَا وَهُـمْ لا يُظْلَمُونَ ) ( الأنعام : 160) وفي الصحيحين عن ابن عباس رضي الله عنهما قـال: أن رسول الله e قـال فيما يرويه عن ربه تبارك وتعالى : (( إن ربكم عز وجل رحيم ، من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت عشراً إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له واحدة أو يمحوها الله عز وجل ولا يهلك على الله إلاّ هالك )) .
وقـال تعـالى : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً ) (النساء:40) فالله جل وعلا يخبر أنه سيوفي عباده أجورهم ولا يظلم خلقه يوم القيامة مثقال حبة خردل أو مثقال ذرة بل يوفيها لهم ويضاعفها لهم إن كانت حسنات، ففي الصحيحين عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن رسول الله e في حـديث الشـفاعة الطويل وفيه (( فيقول الله عز وجل ارجعوا فمن وجدتم في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فأخرجوه من النار )) لأن الله سبحانه وتعالى يضاعف الحسنة مهما كانت صغيرة ( ويؤتي من لدنه أجراً عظيماً ) فمن يعمل الحسنات فإن الله يضاعفها له حتى يدخله الجنة قال تعالى : ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيرا )(النساء:34) ولذلك يشترط لدخول الجنة من الذين يعملون الصالحات والحسنات مهما كانوا ذكوراً أو إناثاً هو الإيمان بالله عز وجل قال تعالى : ( وهو مؤمن ) أما الذين يعملون عملاً قد يبدو أنه خير أو صالح أو قد ينفع البشرية من اختراع مفيد أو اكتشاف علاج أو نحوه لكن صاحبه ليس مؤمن بالله فهذا لا تنطبق في حقه الآية إنما يجازيه الله به في الدنيا بما شاء الله عز وجل ويدخله النار إن مات كافراً ولهذا يقول المولى جل وعلا : ( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ) (النمل:89) فالله سبحانه وتعالى لا يظلم مثقال ذرة فإنه من يأتي يوم القيامة بالحسنات فإن الله يجازيه بخير منها ويؤمّنه من الخوف والفزع والأهوال يوم القيامة ، أما من جاء يوم القيامة بالسيئات ـ والعياذ بالله ـ فإن الله سبحانه وتعالى يأمر به فيرمى في جهنم على وجهه فهذا جزاءه والجزاء من جنس العمل .
ولهذا فإنه قد يعمل الإنسان السيئات لكن يتوب قبل موته ويعمل الصالحات فإن الله سبحانه وتعالى يقبل توبته ويتجاوز عن سيئاته وقد يبدلها الله جل وعلا حسنات كما قال تعالى : ( إلاّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) (الفرقان:70) وقال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآمَنُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ) (الأعراف:153)وهذا من فضل الله سبحانه وتعالى على عباده ، لكن يجب على الإنسان أن يبادر بالتوبة قبل غرغرة الروح في الحلقوم فقد يؤخرها أو يسوف فيها حتى توافيه منيته وهو على المعاصي والسيئات فحينئذ لا تنفعه التوبة كما قال تعالى : ( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً ) (النساء:18).
وفي سياق آخر يبين الله جل وعلا الفرق الشاسع بين من عمل الحسنات وبين من عمل السيئات ويبين جزاء كل واحد بما هو أهل له فقال عز من قائل : ( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (26 ) وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (يونس:27)فإن الله عز وجل قد وعد الذين أحسنوا بالحسنى وهي الجنة الكاملة في حسنها وزيادة على ذلك هو النظر إلى وجهه الكريم وسماع كلامه والفوز برضاه وبقربه، وكذلك لا ينالهم مكروه بأي وجه من الوجوه لأن المكـروه إذا وقـع بالإنسان تبين ذلك في وجهه وتغير وتكـدر، ومع هذا الفضل كله هم في الجنة ملازمون لها لا يحولون ولا يزولون ولا يتغيرون وكما ذكر ربنا تبارك وتعالى أصحاب الحسنات وما أعده لهم في الجنة ذكر أيضاً هنا أصحاب السيئات وما أعده لهم في النار فذكر سبحانه أن بضاعتهم التي اكتسبوها في الدنيا هي الأعمال السيئة المسخطة لله فإن الجزاء يسوؤهم بحسب ما عملوا من السيئات على اختلاف أحوالهم، ومع ذلك تغشاهم الذلة وقلوبهم في خوف من عذاب الله لا يدفعه عنهم دافع ولا يعصمهم منه عاصم وتسري تلك الذلة الباطنة إلى ظاهرهم فتكون سواداً في وجوههم فكم بين الفريقين من الفرق ويا بعد ما بينهما من التفاوت .
وقد يختبر الله العباد بالنعم وإدرار الرزق وقد يختبرهم بالقحط والجدب والفقر فقال تعالى : ( فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ ) (الأعراف:131)نعم ! فإنه إذا جاءهم الخصب والرزق الوفير والخير قالوا نحن مستحقون لها فلم يشكروا الله عليها لكن إذا أصابهم قحط وجدب وفقر يقولوا إنما جاءنا هذا بسبب موسى ومجيئه إلينا ولا يعلمون أن ذلك بقضاء الله وقدرته بل إن ذنوبهم وكفرهم هو السبب في ذلك ولكنهم لا يعلمون ولذلك يقول الحق تبارك وتعالى : ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً ) (الإسراء:7) فإن الحسنة تنفع صاحبها وتضاعف له وليس الله بحاجة للعباد وإن السيئة لا تضر إلا صاحبها وسوف يجازي عليها كما قال تعالى : ( من عمل صالحاً فلنفسه ومن أساء فعليها ) وقلنا فيما سبق إن الإنسان قد يعمل السيئات ولكن قد يتدارك نفسه ويمنّ الله عليه بالتوبة فيتوب ويعمل صالحاً فيتوب الله عليه وقد يبدل الله سيئاته حسنات وقد يعمل السيئات وهو يعلم أنها سيئة ومخالفة لأمر الله وشريعته لكن يتغلب عليه الشيطان وشهواته بذلك وقد يعمل السيئات وهو جاهل بالحكم ولا يعلم عقوبة السيئة ولكنه عندما يعلم بذلك فإنه يتوب من ذلك ويقلع ويندم ويعمل الصالحات فإن الله سبحانه وتعالى من بعد ذلك لغفور رحيم كما أخبر بذلك جل وعلا بقوله : ( ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا إِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ) (النحل:119) وقد علّم الله سبحانه وتعالى نبيه محمد e علاجاً له ولأمته فقال سبحانه : ( ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ ) (المؤمنون:96)وذلك لأن الله جل وعلا يعلم أنه لابد من أن يصيب نبيه والمؤمنون معه أذى من الكفار والمشركين والظالمين فأمره أن يدفع بالفعلة الحسنة السيئة ـ أي أدفع السيئة بالحسنة ـ فالله هو أعلم بما يفترون عليه وسيجازيهم على ذلك ، وقـد قال e : (( وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن )) أو كما قـال عليه الصلاة والسلام ، وبيّن الله سبحانه وتعـالى في آيات أخرى من كتابه العزيز ما يمحو السيئات فقال تعالى: ( وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ) (هود:114)فقد أمر جل وعلا بإقامة الصلاة والمقصود بها جميع الصلوات المفروضة ويدخل بعضها في النهار وبعضها في الليل ثم قد يتناول ذلك قيام الليل فإنه يقرب من الله ، وبيّن سبحانه أن هذه الصلوات الخمس وما ألحق بها من التطوعات من أكبر الحسنات فإنها تقرب إلى الله وتوجب الثواب وزيادة على ذلك فهي تذهب السيئات وتمحها والمراد بذلك الصغائر كما قيدتها الأحـاديث الصـحيحة فعن النبي e أنه قال : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن ما اجتنبت الكبائر )) أما الكبائر ونحوها فلا تمحها إلا التوبة النصوح
نسأل الله أن يجعلنا من المحسنين وأن يجنبنا عمل الظالمين والمجرمين وأن يجازينا بالإحسان إحساناً وبالإساءة عفواً وغفرانا إنه جواد كريم وبالإجابة قدير .


عن كتاب (المقارنة والبيان في بعض آيات القرآن) للشيخ (علي بن محمد الهزازي)

__________________
( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل
السماء عليكم مدرَاراً ويمددكم بأموال وبنين
ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً )
-----------------------------------------
( اللهم إن كان لي رزق في السماء فأنزله وإن كان لي رزق في الأرض فأخرجه وإن كان معسراً فيسره وأن كان بعيداً فقربه وإن كان حراماً فطهر)

-----------------------------------------


ماشاء الله لاقوة إلا بالله




N-Kyo غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-24-2014, 03:31 AM
  #2
بودى احمد
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
المشاركات: 25
بودى احمد is on a distinguished road
افتراضي رد: المقارنة بين الحسنات والسيئات

ننتظر المزيد
بودى احمد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 05:11 PM
  #3
مكه محمد
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Dec 2018
المشاركات: 25
مكه محمد is on a distinguished road
افتراضي رد: المقارنة بين الحسنات والسيئات

مشكوريييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
مكه محمد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 08-17-2023, 05:32 AM
  #4
مايكروسيستم
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2018
المشاركات: 28
مايكروسيستم is on a distinguished road
افتراضي رد: المقارنة بين الحسنات والسيئات

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مايكروسيستم غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags - تاق )
المقارنة بين الحسنات والسيئات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:59 PM.



تعريف :

نجاح نت منتدى يهتم بجميع متطلبات مستعملي الإنترنيت وخصوصا البرامج وشروحتها وأمور ديننا الحنيف و المناهج الدراسية والألعاب...


جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond