العودة   نجاح نت > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي

المنتدى الاسلامي خاص بكل ما يتعلق بديننا الاسلامي من خطب ومحاضرات واناشيد إسلامية وكدلك أدعية وصور اسلامية وما اليه

إضافة رد
قديم 02-23-2012, 09:10 PM
  #1
N-Kyo
إدارة نجــــــــــاح نت
 الصورة الرمزية N-Kyo
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الدولة: نجــــــــــــــــاح نت
المشاركات: 2,465
N-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to all
افتراضي المقارنة في القتال بين المسلمين والكفار


مرحبا بكم في منتداكم نجاح نت

المقارنة في القتال بين المسلمين والكفار

لاشك أن القتال عند المسلمين يختلف عنه عند الكفار فالمسلمين يقاتلون لغاية حميدة وهو الجهاد في سبيل الله وإعلاء كلمة الله ونصرة دين الله، أما القتال عند الكفار فهو لغاية دنيوية أو من أجل سلطان وجاه ومنصب أو محاربة الله ورسوله .
والمسلمون يرجون في قتالهم للكفار النصر عليهم والتمكين ونصر لدين الله ونشره بين الناس أو الموت في المعركة ونيل الشهادة والفوز بالجنة كما وعدهم الله بذلك .
أما الكفار فلا يرجون أجراً ولا ثواباً بل يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً ليطفئ نور الله، والله متم نوره ولو كره الكافرون .
قال تعالى : ( الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُـوتِ فَقـَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً ) ( النساء :76 ) فبيّن سبحانه وتعالى أن المؤمنين يقاتلون من أجل نصرة دين الله ونشر دينه ، أما الكفـار فهم يقاتلون في سـبيل الشيطان الذي غرهم وخدعهم بالله فأمر الله سبحانه وتعالى أن يقاتلوا أتباع الشيطان لأن الشيطان وجنده ضعفاء لا يقفون أمام قوة الله ونصره لأنهم يقاتلون على باطل وضلال فهم ضعفاء جبناء .
ولهذا قال المولى عز وجل : ( فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً ) (النساء:74 ) فوجه الله المؤمن بمقاتلة الذين يبيعون دينهم بعرض قليل من الدنيا وما ذلك إلاّ لكفرهم وعدم إيمانهم، ثم وعد الله سبحانه وتعالى كل من قاتل في سبيله إن توفاه بالقتل أو نصره على عدوه أن يجزيه مثوبة عظيمة وأجر عظيم، كما ثبت في الصحيحين، وتكفل الله للمجاهد في سبيله إن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه بما نال من أجر أو غنيمة، فشتان بين من يقتل مسلماً في سبيل الله وبين من يقتل كافراً معرضاً عن سبيل الله، فلله الحمد والمنة .
ولقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيه محمد e بتحريض المؤمنين وترغيبهم في قتال الكفار مهما كان عددهم أو عدتهم لأن النصر من عند الله تعالى وهو ينصر عباده المؤمنين فقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ ) (الأنفال:65 ) ولهذا كان النبي e يحث أصحابه ويرغبهم فيما عند الله بمقاتلة الكفار ونشر دين الله مهما يكون كثرة الكفار وعدتهم وإمدادهم ومهما يكون قلة عدة المؤمنين وعددهم فالله هو حسبهم وناصرهم ، ثم في هذه الآية بشارة للمؤمنين من الله بأن عشرون منهم يغلبوا مائتين من الكفار فإن كل واحد بعشرة ثم نسخ هذا الأمر وبقيت البشارة ، روي عن ابن عباس أنه قال لما نزلت هذه الآية : ( إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْن ) (الأنفال: من الآية65) شـق ذلك على المسلمين حين فرض الله عليهم أن لا يفر واحد من عشرة ثم جـاء التخفيف في ذلك فقال تعالى : ( الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ) (الأنفال : 66 ) قال ابن عباس : خفف الله عنهم من العدة ونقص من الصبر بقدر ما خفف عنهم ، فنسخت هذه الآية التي قبلها فلا ينبغي لمائة أن يفروا من مائتين ولا ألف من ألفين إلاّ أن يكونوا أقل من الشطر فيجوز التحيز عنهم .
وبعد أن حرض الله نبيه والمؤمنين الذين معه على قتال الكفار أمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين في آية أخرى بقتال الكفار والتغليظ عليهم فقال تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ) (التوبة:123 ) فقد أمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أولاً فأولاً الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام ولهذا بدأ رسول الله e بقتال المشركين في جزيرة العرب فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة والطائف واليمن واليمامة وهجر وخيبر وحضرموت وغيرها من الأقاليم في جزيرة العرب شرع e في قتال أهل الكتاب فتجهز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس لجزيرة العرب وأولى الناس بالدعوة إلى الإسلام لأنهم أهل الكتاب، وبعد وفاته عليه الصلاة والسلام قاد الجيوش الإسلامية خلفائه الراشدون ففتح الله بهم معظم البلدان وهزم الله بهم الجبابرة ككسرى والروم وغيرهم، فظهر الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها وعلت كلمة الله وظهر دينه، وهكذا كلما علوا أمة انتقلوا إلى من بعدهم ثم الذين يلونهم من العتاة الفجار امتثالاً لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّار ) وأمر الله المؤمنين بأن يكونوا غليظين على الكفار في قتالهم فإن المؤمن الكامل هو الذي يكون رفيقاً لأخيه المؤمن غليظاً على عدوه الكافر .
وقد أمر الله تعالى المؤمنين بأن يقاتلوا الذين يقاتلونهم من الكفار فقال سبحانه : ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) (البقرة :190 ) قيل إن هذه الآية أول آية نزلت في القتال في المدينة فلما نزلت كان رسول الله e يقاتل من قاتله ويكف عمن كف عنه حتى نزلت سورة براءة ، وقوله : (الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ ) إنما هو تهييج وإغراء بالأعداء الذين همتهم قتال الإسلام والمسلمين فاقتلوهم أنتم ، ونهاهم الله أن يعتدوا في القتل مثل ارتكاب المناهي من المثلة والغلول وقتل النساء والصبيان والشيخ الكبير وأصحاب الصوامع والدواب لغير مصلحة ، وفي الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : وجدت امرأة في بعض مغازي النبي e مقتولة فأنكر رسول الله e قتل النساء والصبيان .
ثم جاءت بعد هذه الآية قوله تعالى : ( وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِين َ) (البقرة :191) فوجه الله سبحانه المؤمنين أن تكون همتهم منبعثة على قتال الكفار كما هم همتهم منبعثة على قتالهم وعلى إخراجهم من بلادهم التي أخروجكم منها قصاصاً لهم على فعلهم .
ثم أخبر جل وعلا أن الفتنة أشد من القتل والفتنة هي الكفر بالله والشرك به والصد عن سبيله فهي أشد وأبلغ وأعظم وأطم من القتل، ثم نهى الله جل وعلا المؤمنين أن يقاتلوا الكفار عند المسجد الحرام لأنه بلد له حرمته عند الله تعالى ، لكن إذا بدأ الكفار بالقتال والاعتداء فعلى المؤمنين قتالهم ولوا كانوا في المسجد الحرام بل يجب حينئذٍ قتلهم دفعاً لهم ولشرهم وهذا جزاءهم لأنهم كفروا بالله ورسوله .
وقال سبحانه وتعالى في آية أخرى من سورة أخرى : ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ) (الحج:39 ) روي عن ابن عباس أن هذه الآية نزلت في محمد e وأصحابه حين أخرجوا من مكة ، وقال مجاهد والضحاك هي أول آية نزلت في الجهاد ، وقال أبو بكر رضي الله عنه لما نزلت هذه الآية عرفت أنه سيكون قتال .
فقد أذن الله للمؤمنين وفي مقدمتهم نبيه e أن يقاتلوا المشركين والكفار الذين ظلموهم وأخرجوهم من مكة وأن الله على نصرهم على أعدائهم لقادر لا راد لحكمه وهو سبحانه قادر أن ينصرهم بدون قتال ولكن الله يريد عباده المؤمنين أن يبذلوا جهدهم في طاعته كما قال سبحانه : ( قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ ) (التوبة : 14) والله جل وعلا لا ينهى المؤمنين عن الإحسان إلى الكفرة الذين لا يقاتلونهم في الدين كالنساء والضعفاء منهم وأصحاب الذمة والمعاهدة والمتعاقدون بالعمل في بلاد المسلمين وكذلك القسط والعدل وعدم ظلم حقوقهم قال تعالى : ( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) (الممتحنة :8 ) وفي الحديث الصحيح : (( المقسطون على منابر من نور عن يمين العرش الذين يعدلون في حكمهم وأهاليهم وما ولوا )) ولكن هناك صنف آخر نهى الله المؤمنين أن يتولوهم أو يركنوا إليهم أو يحبوهم وهم الذين ناصبوا العداوة للمؤمنين وقاتلوهم وعاونوا على قتالهم وحرضوا على ذلك فقد نهاهم الله عن موالاتهم وأمرهم بمعاداتهم وقتالهم وتوعد سبحانه من تولاهم من المؤمنين بأنه هو الظالم وفي آية أخرى أنه منهم يجري عليه ما يجري على الكفار من العذاب قال تعالى : ( إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) (الممتحنة :9 ) وليس القتال محصوراً على الكفار والمؤمنين ولكن قد يكون أيضاً بين المؤمنين أنفسهم فقد قال تعالى في محكم التنـزيل : ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) (الحجرات:9 ) فسماهم الله تعالى مؤمنين مع الاقتتال وهذا قد يحصل في أي زمان ومكان لأسباب دنيوية وأسباب شيطانية فهو الذي يحرش بين المؤمنين ، والشيطان يزرع العداوة بين المؤمنين وهذا أمر خطير جداً وعواقبه وخيمة وخسران ففي الحديث أن النبي e قال : (( إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار )) قـالوا يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قـال : (( لأنه كان حريص على قتل صاحبه )) أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
وقد بين الله سبحانه وتعالى في هذه الآية طريقتين في فك النـزاع والقتال بين المؤمنين هما :
أولاً : الصلح وانتفاء الأسباب المؤدية للقتال .
ثانياً : الاجتماع من المؤمنين جميعاً ومحاربة الفئة الباغية التي لا تخضع للصلح ولا لأمر الله ورسوله حتى تفيق عن طغيانها وترجع إلى حكم الله وشرعه .
ففي الحديث الصحيح : (( أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً )) قيل يا رسول الله أنصره مظـلوماً فكيف أنصره ظالماً فقال e : (( تمنعه من الظلم فذاك نصرك إياه )).
وهكذا يتبين لنا من خلال الأسطر الماضية أن قتال المؤمنين للكفار جهاد وطلب للشهادة التي تؤدي إلى دخول الجنة في الآخرة بمشيئة الله ، وأن قتال الكفار ما هو إلاّ محاربة لله ورسوله وخسران وخزي في الدنيا والآخرة .
فنسأل الله بأسمائه وصفاته الحسنى أن يوحد صفوف المؤمنين وأن ينصرهم على عدوه وعدوهم من الكفرة والملحدين وأن يرد كيد الكائدين الذين يكيدون لهذا الدين إنه القادر على ذلك فنعم المولى ونعم النصير .


عن كتاب (المقارنة والبيان في بعض آيات القرآن) للشيخ (علي بن محمد الهزازي)
__________________
( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل
السماء عليكم مدرَاراً ويمددكم بأموال وبنين
ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً )
-----------------------------------------
( اللهم إن كان لي رزق في السماء فأنزله وإن كان لي رزق في الأرض فأخرجه وإن كان معسراً فيسره وأن كان بعيداً فقربه وإن كان حراماً فطهر)

-----------------------------------------


ماشاء الله لاقوة إلا بالله




N-Kyo غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-24-2014, 03:29 AM
  #2
بودى احمد
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
المشاركات: 25
بودى احمد is on a distinguished road
افتراضي رد: المقارنة في القتال بين المسلمين والكفار

ننتظر المزيد
بودى احمد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:46 AM.



تعريف :

نجاح نت منتدى يهتم بجميع متطلبات مستعملي الإنترنيت وخصوصا البرامج وشروحتها وأمور ديننا الحنيف و المناهج الدراسية والألعاب...


جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond