العودة   نجاح نت > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي

المنتدى الاسلامي خاص بكل ما يتعلق بديننا الاسلامي من خطب ومحاضرات واناشيد إسلامية وكدلك أدعية وصور اسلامية وما اليه

إضافة رد
أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع
قديم 03-07-2012, 06:43 PM
  #1
N-Kyo
إدارة نجــــــــــاح نت
 الصورة الرمزية N-Kyo
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
الدولة: نجــــــــــــــــاح نت
المشاركات: 2,465
N-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to allN-Kyo is a name known to all
افتراضي المقارنة بين الصدق والكذب


مرحبا بكم في منتداكم نجاح نت

المقارنة بين الصدق والكذب

لقد ورد في كتاب الله العزيز كثير من الآيات التي ورد فيها ذكر الصدق وأهله وكذلك الكذب وأهله، وشتان بين هذين اللفظين فكل واحد عكس للآخر وقد أوضح الله تعالى في كتابه في آيات كثيرة أنه يحب الصدق والصادقين وأنه سبحانه يكره الكذب ويبغض الكاذبين فالصدق صفة حميدة والكذب صفة ذميمة، وأستطيع أن أقول أن أول كذبة هي كذبة إبليس على آدم وزوجه كما بين ذلك الله جل وعلا بقوله عنهم : ( فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاّ أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ ) ( الأعراف:20 ) فإن الله سبحانه وتعالى أباح لآدم عليه السلام ولزوجته حواء الجنة بأن يأكلا منها من جميع ثمارها إلاّ شجرة واحدة وهذا من باب الابتلاء والاختبار فعند ذلك حسدهما الشيطان فسعى في المكر والوسوسة والخديعة ليسلبهما ما هما فيه من النعمة واللباس الحسن وقال لهما كذباً وافتراء أن سبب نهي ربهما لهما عن أكل هذه الشجرة لئلا يكونا ملكين ـ بفتح اللام ـ وقري بكسرها أو لئلا يكونا خالدين في الجنة والشـاهد أنه كذب عليهما وما زال يكذب ويحلف بالله لهما على صدقه حتى أكلا منها فحصل لهما ما حصل والقصة في كتاب الله واضحة .
ثم قـال سبحانه وتعالى في آية أخرى مبيناً كذب إبليس وغروره بآدم وبأسلوب آخر فقال تعالى : ( فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلَى ) (طـه:120)فإن إبليس لم يزل بآدم وزوجه يوسوس ويكذب حتى أكلا منها وكانت شجرة الخلد يعني من أكل منها خلد ودام مكثه ، وقد روى أبو داود والإمام أحمد من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( إن في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة ما يقطعها وهي شجرة الخلد )) ، وفي قصة يوسف عليه السلام مع أخوته وأبيه ما يوضح لنا شيئاً في هذا الباب فقد قال تعالى عن أخوة يوسف لما افتروا على أبيهم الكذب في أمر يوسف واختفاءه أخبرنا الله عما قالوا فقال سبحانه عنهم : ( قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ) (يوسف:17)وذلك لأن أخوة يوسف حقدوا عليه لما رأوا حب والده له أكثر منهم وتعلقه به أرادوا أن يبعدوه عن أبيهم فاتفقوا على أن يذهبوا به ويرموه في بئر بعيدة ويخفوا معالم جريمتهم وراودو أبيهم وطلبوا منه أن يدع يوسف يذهب معهم إلى الرعي ليلعب ويمرح وما هذا إلا لينفذوا خطتهم المشئومة فوافق أبوهم بعد أن حذرهم أن يتركوه لوحده لأنه كان صغيراً وحذرهم أن يأكله الذئب أو السباع وهم غافلون فاستعدوا له بعدم فعل ذلك وبعد أن أخذوه إلى البر هناك رموه في بئر ودبروا خطة لإقناع أبيهم أنه حصل ما كان يحذر منه وعادوا إلى أبيهم في الليل يتظاهرون بالبكاء والندم والأسف والجزع مختلقين الأكاذيب والحيل فقالوا لأبيهم ما قالوا في الآية السابقة وقالوا نعلم أنك لن تصدقنا والحالة هذه ولو كنا عندك صادقين فكيف وأنت تتهمنا في ذلك لأنك خشيت أن يأكله الذئب فأكله فأنت معذور في تكذيبك لنا لغرابة ما وقع، ولذلك قال الله عنهم : ( وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ) (يوسف:18)فجاءوا بدم على قميصه مكذوب مفترى قال مجاهد والسدي وهو أنهم عمدوا الى سخلة فذبحوها ولطخوا ثوب يوسف بدمها موهمين أن هذا قميصه الذي أكله الذئب فيه وقد أصابه من دمه ولكنهم نسوا أن يخرقوه ، فلهذا لم يرج هذا الصنيع على نبي الله يعقوب وعرف مكيدتهم وقال لهم بل سولت لكم أنفسكم أمراً فسأصبر صبراً جميلاً على هذا الأمر الذي اتفقتم عليه حتى يفرجه الله، هذه قصة يوسف مع أخوته وما افتروا على أبيهم من الكذب والمكيدة ، فما قصته مع امرأة العزيز وافتراءها عليه أيضاً الكذب والمكيدة ؟ قال الله سبحانه وتعالى : ( واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً إلا أن يسجن أو عذاب أليم ) ( يوسف 25 ) فإنها لما تهيأت له وطلبت منه أن يزني بها رفض يوسف علية السلام وخاف من الله ومعصيته فأصرت على ذلك فهرب منها فلحقت به وهي تشده بثوبه من الخلف حتى قدته قداً فظيعاً يقال أنه سقط عنه وهو مستمر في الهرب حتى وصلا إلى الباب وهو يريد الخروج هرباً منها فألفيا سيدها ـ أي زوجها ـ عند الباب وهنا خرجت من هذه الفعلة بمكرها وكذبها وقالت لزوجها قاذفة ليوسف كذباً وبهتاناً ما ذكره الله في الآية من اتهام وطلبت من زوجها أن يسجنه أو يضربه ضرباً شديداً موجعاً نظير فعلته كما زعمت لكن لابد ليوسف أن يدافع عن نفسه في هذه التهمة فقال تعالى عنه : ( قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَنْ نَفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا إِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ( 26 ) وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقِينَ (27 ) (يوسف ) وهنا قال يوسف مدافعاً عن نفسه باراً صادقاً هي التي راودتني وذكر أنها اتبعته حتى قدت قميصه وهنا تدخل شخص آخر ، روي عن ابن عباس أنه من خاصة الملك وروي عنه أيضاً أنه كان صبياً في المهد والله أعلم بذلك .
والمهم هنا هو اتضاحاً كذب امرأة العزيز وافتراءها على يوسف بعد ما تبين الملك بنفسه وبشهادة الشاهد وشاع الخبر في المدينة عن امرأة العزيز وفعلتها مع يوسف وبعد ذلك ظهر لهم المصلحة أنهم يسجنونه إلى مدة معينة وذلك بعد ما عرفوا براءته وظهرت الآيات وهي الأدلة الصادقة على صدقه في عفته ونزاهته وكأنهم ـ والله أعلم ـ إنما سجنوه لما شاع هذا الخبر إيهاماً أنه راودها عن نفسها وأنهم سجنوه على ذلك، ولهذا لما طلبه الملك الكبير في آخر المدة أمتنع من الخروج من السجن حتى تتبين براءته مما نسب إليه ظلماً وكذباً من الخيانة فلما تقرر ذلك قال تعالى عن ذلك الاعتراف الصريح من امرأة العزيز: ( قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ ) (يوسف:51)عند ذلك خـرج يوسـف وهو نقي العرض صلوات الله وسلامه عليه، والله سبحانه وتعالى يبغض الكاذبين ويجازيهم بما هم أهل له .
وأعظم الكذب هو الكذب على الله قال تعالى : ( وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ مَا يَكْرَهُونَ وَتَصِفُ أَلْسِنَتُهُمُ الْكَذِبَ أَنَّ لَهُمُ الْحُسْنَى لا جَرَمَ أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ ) (النحل:62) فأخبر جل وعلا عنهم أنهم ينسبون إلى الله البنات الذين هم يكرهون أن يكون لهم بنات بل ويؤدونها حية إذا رزقوا بنتاً وكذلك ينسبون إليه الشركاء الذين هم عبيده وهم يأنفون أن يكون عند أحدهم شـريك له في ماله بل على وصـفهم هذا وكذبهم يقـولون أن لهم لحسنى في الدنيا وإن كان هناك معاد فأيضاً لهم الحسنى فرد الله عليهم في تمنيهم هذا بأنه حقاً لا بد منه إن لهم النار والعذاب يوم القيامة وهم منسيون فيها مضيعون، ودائماً الذي يفتري على الله الكذب لا يفلح أبداً قال تعالى : ( وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ ) ( النحل:116) فقد نهى الله جل وعلا عن سلوك سبيل المشركين الذين حللوا وحرموا بمجرد ما وصفوه واصطلحوا عليه من الأسماء بآرائهم من البحيرة والسائبة والوصيلة والحام وغير ذلك مما كان شرعاً لهم ابتدعوه في جاهليتهم ويدخل في هذا كل من ابتدع بدعة ليس له فيها مستند شرعي أو حلل شيئاً مما حرم الله أو حرم شيئاً مما أباح الله بمجرد رأيه ووصفه فقد نهاهم الله عن الكذب لوصف ألسنتهم ثم توعد الكاذبين والذين يفترونه بعدم الفلاح في الدنيا ولا في الآخرة .
ويخبر الله تعالى عن مشركي العرب عند ما نسبوا لله الولد حيث قالوا نحن نعبد الملائكة وهم بنات الله قال تعالى عنهم : ( مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاّ كَذِباً ) ( الكهف:5)فإنهم قد افتروا على الله كذباً بهذا القول وأنه لا علم لهم به ولا حتى لأسلافهم الأولين بل إن هذه أبشع كلمة قالوها ليس لها مستند سوى قولهم ولا دليل عليها وسيجزيهم الله على كذبهم ، وقد أخبرنا الله سبحانه وتعـالى عن أصحاب الكهف وهم فتية من الشباب هداهم الله لدينه واستقاموا على طاعته فحاربهم قومهم وأرادوا أن يعيدوهم إلى الظلال بعد الهدى فأبوا وهربوا منهم وقصتهم معروفة في كتاب الله تعـالى وأنهم لا يفترون على الله الكذب بعبادة غيره فإنه أظلم شيء هو الكذب على الله فقال سبحانه وتعالى عنهم : ( هَؤُلاءِ قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً ) (الكهف:15) فيقولون عن قومهم هلا أقاموا على صحة ما ذهبوا إليه دليلاً واضحاً صحيحاً يقولون بل هم ظالمون كاذبون في قولهم ذلك وسيجزيهم الله على ما قالوا وافتروا عليه .
وفي آية أخرى من كتاب الله العزيز نقرأ قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مَا هُمْ مِنْكُمْ وَلا مِنْهُمْ وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) (المجادلة:14) فينكر تعالى على المنافقين في موالاتهم الكفار في الباطن وهم في نفس الأمر لا معهم ولا مع المؤمنين وهؤلاء هم اليهود الذين كان المنافقين يوالونهم في الباطن ، وهؤلاء المنافقـون ليس في الحقيقة منكم أيها
المؤمنون ولا من الذين يوالونهم وهم اليهود وأنهم يحلفون على الكذب وهم عالمين بأنهم كاذبون فيما حلفوا وهي اليمين الغموس والعياذ بالله .
ولقد أخذ الله سبحانه وتعالى على جميع الرسل والأنبياء العهد والميثاق في إقامة دين الله تعالى وإبلاغ رسالته والتعاون والتناصر والاتفاق قـال تعالى : ( لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَأَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً أَلِيماً ) ( الأحزاب: 8 ) قـال مجاهد عن قوله تعالى : ( ليسأل الصادقين عن صدقهم ) هم المبلغين المؤدين عن الرسل ، أما الكافرين من أممهم فإن الله أعد لهم عذاباً موجعاً.
فنحن نشهد أن الرسل قد بلغوا رسالات ربهم ونصحوا الأمم وأفصحوا لهم عن الحق الواضح الجلي الذي لا لبس فيه ولا شك وإن كذبهم من كذبهم من الجهلة والمعاندين والمارقين والفاسقين فما جاءت به الرسل هو الحق ومن خالفهم فهو على الضلال .
ويقول المولى جل شأنه عن الصادقين يوم القيامة : ( قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ) (المائدة:119) فهو سبحانه وتعالى يقول في هذه الآية مجيباً لعبده ورسوله عيسى ابن مريم عليه السلام فيما أنهاه إليه من التبري من النصارى الملحدين الكاذبين على الله وعلى رسوله من رد المشيئة فيهم إلى ربه عز وجل فعند ذلك يقول المولى سبحانه : ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم ) قال الضحاك عن ابن عباس : يقول يوم ينفع الموحدين توحيدهم أعد الله لهم جنات وأنهار ما كثين فيها لا يحولون ولا يزولون رضي الله عنهم ورضوا عنه وهذا والله الفوز الكبير الذي لا أعظم منه وهو رضى الله على العبد .
اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار ونسألك أن تجعلنا من الصادقين وتجنبنا سبيل الكاذبين ـ اللهم آمين.


عن كتاب (المقارنة والبيان في بعض آيات القرآن) للشيخ (علي بن محمد الهزازي)
__________________
( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل
السماء عليكم مدرَاراً ويمددكم بأموال وبنين
ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً )
-----------------------------------------
( اللهم إن كان لي رزق في السماء فأنزله وإن كان لي رزق في الأرض فأخرجه وإن كان معسراً فيسره وأن كان بعيداً فقربه وإن كان حراماً فطهر)

-----------------------------------------


ماشاء الله لاقوة إلا بالله




N-Kyo غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-24-2014, 03:28 AM
  #2
بودى احمد
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
المشاركات: 25
بودى احمد is on a distinguished road
افتراضي رد: المقارنة بين الصدق والكذب

ننتظر المزيد
بودى احمد غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدليلية (Tags - تاق )
المقارنة بين الصدق والكذب


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 AM.



تعريف :

نجاح نت منتدى يهتم بجميع متطلبات مستعملي الإنترنيت وخصوصا البرامج وشروحتها وأمور ديننا الحنيف و المناهج الدراسية والألعاب...


جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك

Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd diamond